الهجرة الى اسبانياالهجرة الى ايطالياالهجرة الى فرنساجديد القوانين

الاتحاد الأوروبي يفتح حدوده بشكل متبادل مع بعض دول بشمال افريقيا

الاتحاد الأوروبي يفتح حدوده ، يدرس الاتحاد الأوروبي حاليا قرار حول السماح لمواطني 15 دولة الدخول إلى بلدانه ( بلدان الإتحاد الأوروبي)، وتشمل هذه القائمة الصين لكن وفق شروط محددة في حين تستثني الولايات المتحدة الأمريكية وذلك حسب مصادر دبلوماسية يوم الجمعة، وسيتم السماح لمواطني البلدان التي تضمهم القائمة بالدخول للإتحاد الأوروبي إبتداءا من 01 يوليوز.
كما ان الاتحاد ينتظر من المغرب الجزائر فتح الحدود بالاضافة لتونس كدول من شمال افريقيا مسموح للاوربين وسكانها دخول والخروج ، وتم تقرير القائمة أثناء إجتماع لسفراء الإتحاد الأوروبي ومنطقة الشنغن مساء يوم الجمعة، برئاسة كرواتيا التي ستتخذ القرار بعد يوم السبت، بإعتباره آخر أيام المهلة الممنوحة لعواصم البلدان التي تضمها القائمة وبهذا تكون اوروبا تفتح الحدود مع الخارج.
والبلدان التي تضمها القائمة هي: ( الصين وفق شروط خاصة، اليابان، كوريا الجنوبية، استراليا، تايلاند، نيوزيلندا، جورجيا، صربيا، مونتينيغرو، تونس، الجزائر، المغرب، رواندا، كندا، الأوروغواي)، وسيقوم الإتحاد الأوروبي بفتح حدوده أمام مواطني هذه البلدان شرط أن تفتح هي الأخرى حدودها لمواطنيه وذلك وفق مصدر دبلوماسي، كما أنه سيقوم بإستقبال رعايا كل سان مارينو، و أندورا، و الفاتيكان، و موناكو.

في إنتظار أن يقرر المغرب الجزائر فتح الحدود ، قام الاتحاد الأوروبي بوضع لائحة لبعض الدول التي سيقرر أن يفتح حدوده الدولية نحوها، في حين استثنت القائمة الولايات المتحدة الأمريكية بإعتبارها أكثر البلدان تضررا من فيروس كورونا كوفيد-19 إذ وصل عدد الإصابات المسجلة فيها 2.4 مليون حالة في حين بلغ عدد الوفايات 124732 وفات، بالإضافة لروسيا والبرازيل.
وحسب مصدر أوروبي فإن القائمة الموضوعة لهذه البلدان ستتم مراجعتها كل أسبوعين.

المغرب الجزائر فتح الحدود  اوروبا تفتح الحدود

الاتحاد الأوروبي يفتح حدوده :

بعد أن قام الاتحاد الأوروبي بغلق حدوده منذ منتصف شهر مارس الماضي، هاهو الآن يدرس إمكانية فتحها مجددا نحو بلدان محددة شريطة أن تقوم هي الأخرى بالمثل وذلك من بداية الشهر المقبل، والبلدان التي يقرر الإتحاد الأوروبي أن يفتح حدوده لها هي التي لها نفس الحالة الوبائية التي فيه، أو أن الحالة الوبائية التي فيها تعرف تراجعها بشكل ملحوظ.
وقامت بعض الدول السياحية دعمها لهذا القرار وطالبت بتعجيله، كاليونان التي قامت بإعادة فتح مطاراتها أمام بلدان من خارج الإتحاد الأوروبي مثل كوريا الجنوبية، والصين ونيوزيلندا.
في حين طالبت الناطقة باسم الحكومة الإسبانية ماريا خيسوس مونتيرو بالتوصل إلى إتفاق بشكل سريع.
وقام الإتحاد الأوروبي بوضع مجموعة من المعايير الوبائية من أجل ضم أي بلد لهذه القائمة كمعدل الإصابات الجديدة بهذا الفايروس، والتي تم تحديدها في أقل من 16 لكل مئة ألف نسمة بإعتباره المعدل الحالي للإتحاد الأوروبي، في الأسبوعين الأخيرين.
أو التوجه نحو الإستقرار من حيث عدد الإصابات المسجلة حديثا في هذه البلدان والتدابير المتبعة فيها لمكافحة هذا الفيروس مثل نسبة تدابير فحوصات الكشف وهذا لكي تستطيع اوروبا تفتح الحدود بكل امان.

زر الذهاب إلى الأعلى